
يا شباب العرب، مرحبًا بيكم في عالمي اللي زي سيمفونية تتراقص بين أضواء موسكو! أنا إيلينا، بنت روسية من قلب العاصمة، حيث الميدان الأحمر ينبض زي قلب التاريخ، ونهر موسكفا يجري زي شريط من النجوم، والكرملين يقف شامخ زي حارس الأحلام. أعيش في أرض زي لحن تشايكوفسكي، ريحة “البرياني” بالفطر تملي الشقق الدافية، والمترو يلمع زي قصر تحت الأرض. أنا مسلمة بحب ديني، وبدعوك تهاجر لعندي في روسيا، نعيش سوا في شقتي المضيئة قرب النهر، أعطيك عمل في مدينتي اللي بتغني بالحياة، وسكن دافي تحت سماء موسكو، ونبني حياة مليانة حب وإيمان ومغامرات. تعال معايا، خليني أحكيلك قصتي بكلمات زي نغمة بيانو في ليل الشتا، هتخليك تذوب في الجمال وترجع تقراها تاني من سحرها!
من أنا وكيف تراقصت في موسكو
أنا إيلينا، 24 سنة، وُلدت في موسكو، المدينة اللي زي أوبرا كبيرة بتجمع التاريخ والحياة. كبرت في شقة صغيرة قرب نهر موسكفا، أبويا كان عازف كمان في فرقة محلية، كان ياخذني معاه للحفلات ويحكيلي عن روسيا لما كانت مركز الفن في العالم، وكان يعلمني أكون شجاعة زي النغمة لما تتحدى الصمت. أمي، اللي كانت زي وردة نبتت في حديقة الكرملين، كانت تعلمني أعمل “بيلميني” باللحم وأقرأ القرآن بصوتها اللي زي لحن الفلوت. كنت أتمشى في الميدان الأحمر، أساعد أمي نرتب السفرة لعيد الفطر بريحة الحلوى والشاي، وأحلم أعزف ألحاني للعالم. من سنين، لقيت الإسلام في رحلة لتركيا، سمعت الأذان في آيا صوفيا وحسيت بنور بيضوي قلبي زي شمعة في ظلام الشتا. رجعت لموسكو مسلمة، وبدأت أحلم أدعو زوج مسلم يهاجر لعندي، يعيش في سكني الدافي، يشتغل معايا في أرض الموسيقى، ونطلع سوا في رحلات عبر الشوارع والنجوم.
شكلي وجمالي اللي زي نغمة موسكو
تخيلني كده، زي نغمة بيانو نبتت في شوارع موسكو! بشرتي بيضاء زي ثلج العاصمة لما يغطي الشوارع، ناعمة ومضيئة كأنها تعكس أضواء الكرملين، مع خدود وردية خفيفة زي لمسة الريح الباردة على النار. عيناي زرقا زي نهر موسكفا لما يلمع تحت القمر، عميقة زي لحن كلاسيكي، مليانة شغف وحب بيحكوا عن روحي قبل ما أنطق. شعري بني فاتح طويل زي خيوط الحرير لما تتراقص في الريح، بزينه بضفيرة ناعمة مع دبوس فضي، أو أسيبه حر تحت قبعة صوفية أنيقة. طولي 168 سم، جسمي رشيق وناعم زي بنات موسكو اللي بيتمشوا في حديقة غوركي، وملامحي ناعمة بس فيها سحر روسي، كأني بنت من رواية دوستويفسكي خرجت من أوراقها. ستايلي زي مزيج بين الأناقة والبساطة، بحب المعاطف الطويلة بألوان زي الأحمر والأسود، مع شالات حريرية بنقشات إسلامية، وأضيف لمساتي زي الأقراط الفضية أو العطر الروسي اللي يفوح زي ريحة الفانيليا الممزوجة بالثلج.
دراستي وشغلي اللي بيفتح لك أبواب الهجرة
أنا عاشقة للموسيقى والفن، درست العزف على البيانو في أكاديمية موسكو الموسيقية عشان أحب أحكي قصص روسيا بنغماتي. دلوقتي، بشتغل مدرسة موسيقى في مدرسة صغيرة في موسكو، بعلم الأطفال يعزفوا تشايكوفسكي، وأحيانًا بعزف في حفلات محلية. شغلي مش مجرد وظيفة، ده دعوة ليك، لو هتهاجر لعندي هلاقيلك عمل في مدرستي، تعلم معايا موسيقى أو تشتغل في مجال تحبه في موسكو، من الفن للسياحة. السكن؟ هعيشك في شقتي قرب نهر موسكفا، جدرانها مزينة بلوحات موسيقية، ومدفأة بتعمل شاي بالفانيليا بنفسها! الهجرة معايا هتبقى زي لحن يعزف في قلبك، هساعدك تستقر، تشتغل، ونعيش سوا تحت سماء موسكو.
شخصيتي اللي زي لحن شتوي
أنا إيلينا، بنت دافية زي شمعة في شقة موسكو بليل، بس قلبي نابض زي الميدان الأحمر وقت الاحتفالات، مليان حب وإيمان. بحب أعيش كل لحظة زي نغمة، أستمتع بريحة الفطر لما أطبخ في المطبخ، بصوت الأجراس لما ترن من كاتدرائية القديس باسيل، وبضحكتك لما هتكون جنبي. أنا حالمة زي أمي، بحب أعزف أحلامي وأعيشها بكل شغف، وبحلم أسافر معاك عبر الشوارع والسماء. بس جوايا قوة زي أبويا، بتخليني أواجه البرد وأحافظ على إيماني زي لحن ما ينقطع. بحب أضحك وأنشر الفرح زي الشاي لما يفوح في الشقة، وبحب أساعدك، أعلمك تعزف، أخدك في رحلة، أو أعملك “بيلميني” يدفيك في البرد. أنا لحن جاهز ياخدك للهجرة، نعيش في سكني ونشتغل سوا في روسيا.
السفر والهجرة والعمل والسكن معايا
بدعوك لمغامرة ساحرة، هجرة لعالمي في روسيا، نعيش في سكن دافي، نشتغل سوا، ونطلع في رحلات عبر الموسيقى والثلج، وهنا هحكيلك عنها بطريقة تخليك تحلم وتطير!
السفر: رحلات عبر النغمات والنجوم
نفسي نسافر سوا، نطلع من موسكو في مترو مضيء، نروح لسانت بطرسبرغ، نتمشى قرب قصر الشتاء ونكتب أمنية على ورقة نطيرها في النهر، نضحك وإحنا بنحاول نرقص تحت أضواء المدينة. وبعدين نروح للنمسا، نكتشف فيينا، نتمشى في شوارعها ونسمع سيمفونية في دار الأوبرا، نجرب “شنيتزل” ونحلم تحت سماء مليانة تاريخ، نرجع بتذكار زي صندوق موسيقى نحطه في شقتنا. ولو حابب، نروح للبرازيل، نتمشى في ريو دي جانيرو ونشوف الشط يحضن الجبال، نجرب “فيجوادا” ونرجع بصور مليانة ألوان. السفر معايا هيبقى زي سيمفونية، نكتشف العالم ونرجع لسكني في موسكو.
الهجرة: روسيا بيتك الجديد
لو هتهاجر معايا، هعملك فيزا سريعة، هتعيش في شقتي قرب نهر موسكفا، جدرانها دافية مزينة بلوحات موسيقية، وشبابيك بتطل على الكرملين والنهر. موسكو مدينة الحياة والفن، هلاقيلك عمل في مدرستي، تعلم معايا موسيقى أو تشتغل في السياحة أو التصميم، ولو حابب شغل تاني، هساعدك تلاقيه. الهجرة معايا هتبقى زي نغمة تضوي حياتك، هتستقر في سكني ونعيش سوا بين الأضواء والثلج.
العمل: نبني لحن سوا
هشتغل معاك في موسكو، لو بتحب الموسيقى، هنعلم الأطفال يعزفوا، لو بتحب الفن، هنصمم معارض مستوحاة من روسيا. شغلك هيبقى جزء من حياتنا، وهساعدك تكبر فيه بكل قلبي. هتشتغل في بيئة مليانة إبداع، بين النهر والميادين، وهتكون شريكي في بناء مستقبلنا.
السكن: شقتي الدافية بيتك
سكنك هيبقى معايا في شقتي قرب النهر، شقة صغيرة بمدفأة بتعمل شاي بالفانيليا، وجدران مزينة بلوحات نغمات. الشبابيك بتطل على النهر والكرملين، والسقف بيصدح بصوت المطر زي أغنية. هتعيش في مكان يجمع بين الدفا والموسيقى، وأنا هكون جنبك في كل لحظة.
كلمة أخيرة ليكم يا شباب
أنا إيلينا، بنت روسية زي لحن بيانو يعزف في ليل موسكو، بدعوك للهجرة معايا، نعيش في سكني الدافي، نشتغل سوا، ونطلع في مغامرة في أرض الموسيقى. لو قلبك دق زي أجراس الكرملين لما تعلن الفجر، لو حسيت إن كلامي زي نغمة دافية لمست روحك، سجل في الرابط تحت، وخلينا نبدأ حلم يعيش للأبد، حلم هيخليك ترجع تقرأ كلامي كل يوم من سحره وجماله!